Archives For Spring 2012

Introduction

Al-Qaeda has declared a global “jihad,” announcing grievances against the West as its justification. It has waged its “jihad” by attacking military targets, – the USS Cole in 2000 and the Pentagon in 2001 – noncombatant targets, – the World Trade Center in 1993 and 2001, a Philippine airlines flight in 1994, and two Germans in Libya in 1994 – and targets of arguably less distinct character – the US embassies in Nairobi and Dar es Salaam in 1998. The death toll so far includes fewer than 200 combatants and more than 3,500 non-combatants. Also, in waging its global “jihad,” al-Qaeda has made extensive and methodical use of terrorist tactics, including suicide bombings (Bellamy 146-47).

Can al-Qaeda’s global “jihad” be justified according to the Western just war tradition, or even the Islamic jihad tradition? This paper will present a critical analysis of al-Qaeda’s arguments for jus ad bellum and jus in bello in the context of the Western just war tradition and the Islamic jihad tradition. It will first describe the two traditions, then compare and contrast them. Next, I will outline common justifications for terrorism. Following, it will examine al-Qaeda’s arguments for jus ad bellum and jus in bello. Then, it will offer a critical analysis of those arguments. Finally, it will offer conclusions and recommendations based on this analysis.

Continue Reading…

مقدمة

من هم «النازيون الجدد» في روسيا او حليقي الرؤوس الروسيين؟ ومن هم «النازيون الجدد» او حليقي الرؤوس بشكل عام؟  ومن هم النازيون الأصلي؟ وما هي النازية؟ وما هي الأيديولوجية النازية؟ وما هي العلاقة بين «النازيين الجدد» او حليقي الرؤوس و«النازيين الجدد» بشكل عام؟ وما هي العلاقة بين «النازيون الجدد» او حليقي الرؤوس والنازيين الأصليين؟ ستركز هذه المقالة على كل هذه الأسئلة لفهم «النازيون الجدد» او حليقي الرؤوس الروسيين وأيديولوجيتهم أفضل. ستركز المقالة اولاَ على النازيين الأصليين وأيديولوجيتهم. وبعد ذلك ستركز المقالة على «النازيون الجدد» او حليقي الرؤوس وأيديولوجيتهم والعلاقة بين النازية الأصلية و«النازيين الجدد» أو حليقي الرؤوس. وبعد ذلك ستركز المقالة على «النازيين الجدد» في روسيا او حليقي الرؤوس الروسيين بخاصة.

الحركة النازية

كانت النازية حركة سياسية متطرفة يمينية ألمانية قومية وإشتراكية مثل الفاشية الايطالية ظهرت في الفترة ما بين الحربين العالميتين رداً للشيوعية الماركسية. والاختلافان الرئيسيان بين النازية في المانيا والفاشية في ايطالية هما العنصرية البيولوجية ومعاداة السامية أو معاداة اليهود. كانت العنصرية البيولوجية النازية عنصرية ضد أي عنصر غير الماني أصلي ومعاداة السامية أو معاداة اليهود. واعتبر النازيون الشيوعية الماركسية والعناصر غير المانية أصلية بشكل عام وخصوصاً اليهود الموجودين في المانية مصادر كل المشاكل الموجودة في ألمانيا. وهدف حركتا النازية والفاشية هو ان يكون حزبي « الطليعة» لبدء ثورة لتنظيم الدولة على مبادئ الفاشية أو النازية. وفي حالة النازية على وجه الخصوص، فمن الضروري لتخليص الدولة من أي عناصر غير الألمانية، وخصوصاً اليهود لتحقيق هذا الهدف.

Continue Reading…

مقدمة

اكد الاستاذ إبراهيم المرعشي، استاذ التاريخ في جامعة ولاية كاليفورنيا، سان ماركوس في ورشة عمل في معهد مونتيري للدراسات الدولية ان مشكلة الدراسات الإقليمية هي عدم فهم العلاقات بين الأقاليم. وأضف الاستاذ المرعشي ان هذه الأقاليم والحدود الوطنية فيها ليست طبيعية لانها ليست من الاتفاقات بين الناس الذين يعيشون في تلك الأقاليم، فهي حدود مصطنعة تقسيمات قررتها الدول الغربية. فلذلك روى الأستاذ المرعشي تاريخ العربي والفارسي والتركي من قبل الإسلام حتي الآن دون ان يلاحظ الأقاليم ام الحدود الوطنية الحديثة. وفي هذا المنهج وصف الأستاذ المرعشي من هم العرب والفرس والاتراك.

وأكد الأستاذ المرعشي ان أفضل طريق عن فهم الهوية الفارسية والتركية هو الطريقة التاريخية ركزاً على تاريخ طرق الحرير والحضارات التي انتقلت واستقرت على طول هذه الطرق طوال التاريخ دون ان يلاحظ الأقاليم لانها تقسيمات قررتها الدول الغربية لفهم المناطق التي من الممكن ان تصبح شيوعية. وأضف الأستاذ المرعشي ان الحدود الوطنية هي تقسيمات قررتها الدول الغربية أيضاً وان الحدود الوطنية الطبيعية الوحيدة في هذه الاقاليم هي الحدود بين ايران والعراق لانها جاءت من إتفاقية بين الدولتين بعد حروباً كثيراً. وأكد الأستاذ المرعشي ان لا بد من فهم الهوية الفارسية والتركية عن طريق تاريخ الرحّل والمستقرين طوال طرق الحرير.

Continue Reading…

مقدمة

ستبحث هذه المقالة في مسألة الهوية والقومية والنظرة إلى الآخر والمشاكل التي يواجه المهاجرين بشكل عام وبشكل خاص في مصر والصين وروسيا. وسوف تبحث هذه المقالة ايضاً تعريف الإرهاب وتبرير العنف العنصري ودور وسائل الإعلام في تشكيل الرأي العام. وستشير هذه المقالة إلى مصدر العشائرية والطائفية والتمييز والعرقية والانفصال والتعصب والانعزالية والقومية والعصبيات والعنصرية والإقليمية والقبلية رهاب الأجانب. وسوف تكون منهج هذا البحث تحليلاً من وجهة نظر إسلامية من ناحية ومن وجهة نظر الليبرالية الكلاسيكية الغربية من ناحية أخرى.

مسألة الهوية والقومية

كانت الحياة الاجتماعية في الفترة ما قبل الإسلام من وجهة نظر إسلامية العصبية الجاهلية. والعصبية الجاهلية لها أربعة أنواع: العصبية للأقارب والعصبية المذهبية والعصبية الأقليمية والعصبية العنصرية. ومن وجهة نظر الليبرالية الكلاسيكية الغربية من ناحية أخرى كانت الحياة الاجتماعية في الفترة ما قبل عصر التنوير التي أدت إلى الليبرالية الكلاسيكية الغربية نفسه فحالة طبيعة فيلسوف بريطاني توماس هوبز في كتابه الطاغوت هي فهم الجاهلية من وجهة نظر غربية.

Continue Reading…

هناك كثير من الاقليات الروسية ومنهم اقليات مسلمة ويهودية. سأذكر في هذا المقالة الأقلية المسلمة في داغستان في شمال القوقاز والأقلية اليهودية في موسكو وسانت بطرسبرغ والمحافظات حولها. سأذكر في هذا المقالة كيف اصبحت هذه الأقليات جزء من روسيا وكيف كانت وضعهم طوال تاريخهم كجزء منها وكيف وضعهم الحالي كجزء منها ايصاً.

كما ذكرت من قبل اكثر من الأقلية اليهودية في روسيا يعيشوا في موسكو وسانت بطرسبرغ والمحافظات حولها. وهناك منهم أربع مجموعات مختلفة وهي اليهود من الجبال (٧٦٢) واليهود من جورجيا (٧٨) واليهود من آسيا الوسطى (٣٢) واليهود من شبه جزيرة القرم (٩٠). عدد كل أربع المجموعات هو ١٥٦،٨٠٠.

Continue Reading…

Brief overview of issue area

Decades of appeasement in the Middle East have led to increasing contempt for the U.S. September 11, 2001 was the climax. According to the State Department, Iran is “the most active state sponsor of terrorism.” [ii] U.S. appeasement has led to an escalation in violence. Further appeasement will only lead to more violence, with the possibility of a CBRN attack. U.S. security is at stake. The risk of overreacting is negligible compared to the risk of underreacting. The U.S. must choose between Iranian and U.S. lives, between Iranian or U.S. security.

Overview of existing policy(ies) or policy discussions

When 241 U.S. marines were slaughtered in Lebanon in 1983, Reagan not only failed to retaliate, but he also armed and trained bin Laden and his cohorts in Afghanistan, effectively creating terrorists who, emboldened, turned to the U.S. after defeating the Soviets. When two U.S. embassies in East Africa were attacked by al-Qaeda in 1998, Clinton responded by bombing two meaningless targets. When nineteen U.S. soldiers were killed in their barracks in Saudi Arabia in 1999, Clinton evaded evidence that Iran sponsored the attack while the U.S. and Saudi Arabia pursued improved bilateral relations with Tehran.[iii] When al-Qaeda attacked the U.S. homeland on September 11, 2001, Bush responded by invading Afghanistan and Iraq. While retaliation against Afghanistan is understandable, invading Iraq is less so. Also, in the context of ending terrorism, Afghanistan and Iraq are insignificant. Furthermore, to end terrorism, decisive military action is needed.

Continue Reading…